المثليه بالمصطلحات
إذا كنت في حيرة من أمرك ولم تعلم أنك في المكان الصحيح .. وما إذا كان هذاالموقع هو المكان الذي تبحث عنه .. أقول لك…
لمثلية الجنسية (بالإنجليزية: Homosexuality) هي توجه جنسي يتسم بالانجذاب الشعوري، أو الرومنسي، أو الجنسي بين أشخاص من نفس الجنس. وقد تُعتبر المثلية هويّة يشعر بها الإنسان بناءً على هذه الميول والتصرفات المصاحبة لها، بالإضافة إلى الشعور بأنه جزء من جماعة تشاركه هذه الميول. الذكر ذو الميول المثلية يلقب «مثلياً» أو «مثلي الجنس»، أو بالمصطلح التراثي «لوطي». بينما الأنثى ذات الميول الجنسية المثلية تُلقب «مثلية الجنس» أو “سحاقية”. المثلية، بالإضافة إلى المغايرة وازدواجية الميول الجنسية هي التصنيفات الرئيسية الثلاث للميول الجنسية عند البشر
حيث فتح الإنترنت والقنوات الفضائية آفاقا واسعة ليس فقط للمشاهدة بل وللتفاعل مع شركاء جنسيين مثليين في العالم الإفتراضي ،
وكثيرون يكتفون بهذه العلاقات الإلكترونية خاصة إذا كانت لديهم محاذير دينية أو أخلاقية أو اجتماعية ،
والبعض قد يطور هذا النمط الإلكتروني إلى ممارسات حية في مرحلة من المراحل . وهذا النمط قد أدى إلى توسيع دائرة الميول والأنشطة الجنسية المثلية كثيرا في هذا العصر خاصة مع ما يعطيه لصاحبه من مجهولية وتستر وسهولة إتاحة وتنوع هائل.
هي جزء طبيعي من الحياة الجنسية البشرية. الأفكار التي تقول بأن هناك شيئاً خاطئاً فيما يتعلق بالمثليين والمثليات، هي قائمة على الثقافة والتقاليد أو الاعتقاد الديني.
من وجهة نظر الطب والطب النفسي فإنها أمر طبيعي وشائع. فالمثلية الجنسية هي جزء من الطبيعة، وليس البشر فقط هم من لديهم علاقات مثلية، لكن أيضاً بعض الكائنات الحية مثل الحشرات والأسماك والثدييات، من الأفيال إلى الدلافين ومن الدببة إلى الجواميس.
بعض الأشخاص المغايرين جنسياً تروعهم فكرة الجنس المثلي. هذا بسبب أنهم لا يرغبون في ممارسته بأنفسهم، وليس لأنه يوجد شيء “مثير للاشمئزاز” في ممارسة الجنس المثلي.
الناس يميلون إلى ربط الجنس المثلي فقط بالجنس الشرجي. لكن العديد من المثليين لا يمارسون الجنس الشرجي – ويفضّلون ممارسة الحب بطريقة أخرى. وبالتأكيد، فالكثيرين من المغايرين جنسياً يمارسون الجنس الشرجي. فلو كنت تميل إليه أو لا، فتلك مسألة متعلقة بالتفضيل الشخصي، إن كنت مثلي أو مغاير الجنس.
النساء المثليات بإمكانهنّ ممارسة الجنس بطرق مختلفة أيضاً، تماماً مثل الأزواج مغايري الجنس.
لو كنت تعتقد أن الجنس المثلي مثير للاشمئزاز فذلك لأنك تحكم من وجهة نظرك الخاصة. ومع ذلك فإن طعامك المفضل قد يكون شهياً بالنسبة لك لكنه قد يكون مقززاً لشخص آخر!
قد تمر/تمرين بصراع داخلي وتساؤلات حول توجهك أو ميلك الجنسي أما نحن هنا نشجعكم جميعا ونبدأ معكم .. ربما إن كنت نشأت في بيئة رسًخت في ذهنك فكرة أن المثلية الجنسية أمر “خطأ” و”عيب”، فقد يكون من الصعب عليك جداً قبول مشاعرك وتوجهاتك
هذا أمر طبيعي جداً. قد تشعر أو تشعرين بالخوف أو الغضب أو الإحراج، ولكن ليس هناك أي خطأ لكونك مثلي أو مثلية أو مزدوج الجنس، فكل إنسان يستحق علاقة مُحبة وسعيدة
الصدق مع النفس يمكن أن يجعل الحياة أكثر سهولة، وبمجرد قبول مشاعرك واحاسيسك يمكنك أن تقرر ما إذا كنت تريد أن تخبر غيرك بذلك أو إخفاء ذلك عن الجميع .. والخيار يعود لكم ربما لأن إخفاء جزء هام من حياتك عن أصدقائك ليس بالشيء السهل، لذلك قد ترغب في أن تكون صادقاً معهم حول جنسانيتك. إن التحدث بصراحة إلى الأصدقاء أو الأفراد الذين تقابلهم في مجتمعات مثليي الجنس، يساعد كثيراً، خاصة عندما تكون بحاجة لدعم عملي أو عاطفي فكّر ملياً قبل أن تقرر الظهور لشخص ما. أنت الوحيد الذي تقرر من هو الشخص الذي سوف تصارحه وليس ضرورياً أن تقول للجميع. ربما تريد فقط أن يعرف أصدقاؤك المقربون وليس الزملاء في العمل مثلاً. هذا مقبول تماماً
إن كنت غير متأكد من رد فعل شخص ما، تحدث معهم في البداية حول المثلية الجنسية بشكل عام، وبذلك ستكون لديك فكرة أفضل عن شعورهم حيال الموضوع ويمكنك أن تقرر بعدها ما إذا كنت تريد الظهور إليهم أم لا.
في حال الخروج والاعتراف بميلك الجنسي قد تواجه بعض ردود الفعل السلبية مثل التهويل والتحرش والتمييز، لذلك من الأفضل أن تكون على استعداد لمواجهة أي تحديات قد تنشأ، ووجود أصدقاء داعمين قد يساعدك كثيراً وهنا ومعنا ستحصل على كل ذلك نحن عائلتك التي تدعم وتشجع كل شي .
العديد من الناس في المجتمع لديهم سؤال شغلهم دائما وهو : المثلية الجنسية داء أو مرض عقلي وما هو علاجه فنحن هنا نؤكد لكم ان
المثلية الجنسية هي جزء طبيعي من الحياة الجنسية البشرية.
الجنس المثلي ليس مرضاً، لذا من غير الممكن “شفاؤك” منه. وليس هناك دليل علمي على وجود شيء ما يمكن أن يغيرك من كونك مثلي الجنس إلى مغاير الجنس. إنها ما خلقت عليه. وأحياناً يعمد الناس غير المسرورين من حياتهم الجنسية المثلية، ربما لأسباب دينية أو نتيجة للضغوط الاجتماعية والثقافية، إلى كبت مشاعرهم الجنسية.
يحاول بعض الناس تغيير جنسانيتهم من خلال العلاج النفسي وطرد الأرواح وهذا من الممكن أن يترك أثاراً ضارة جداً، ولا يوفر أياً منها “العلاج”.
العديد من الأطباء وعلماء النفس تحدثوا ضد هذا “التحول” أو “العلاج” للمثليين “السابقين”. مثل هذه البرامج تؤذي الأشخاص الذين يمرون بها ولا تستطيع أن تفعل أي شيء لتغيير التوجه الجنسي للشخص.
إذا كنت قد ذهبت أو تفكر في الذهاب للعلاج الخاص لمثليي الجنس “السابقين”، فالرجاء زيارة موقعنا
إذا كنت في حيرة من أمرك ولم تعلم أنك في المكان الصحيح .. وما إذا كان هذاالموقع هو المكان الذي تبحث عنه .. أقول لك…
مثليين لواط قد ينخرط الرجال الذين يمارسون الجنس مع الرجال في جنس شرجي وفي هذه الحالة قد يشار للشريك المولِجْ باسم موجب، والشخص الذي يولج…
©2022. مثليين All Rights Reserved.