الشخص لديه الميول الجنسية تجاه الجنسين ويستطيع أن يمارس مع هذا أو ذاك حسب الإتاحة
وعلى الرغم من أن المثليين لديهم ميل لتعدد الشركاء الجنسيين (أكثر من الغيريين) ولكن لدى بعض المثليين شراهة واضحة في تعدد الشركاء الجنسيين في حياتهم وقد يكونون على اتصال بأكثر من شريك جنسي في ذات الوقت .
وربما يفسر هذا تعلق المثليين بالشكل وبالصورة وهذه الأشكال والصور تتعدد ، وأيضا فصل الجنس عن الحب لديهم . وهذه التعددية نراها أيضا لدى النمط البغائي والنمط المشاعي والنمط الإدماني . حيث يميل الشخص لأن يكون محور الإهتمام ،
فإذا اكتشف في نفسه حالة من الإغواء أو الإغراء لنفس الجنس فإنه يسعد بذلك ويوظفه ويتمادى في ذلك ، ولكنه يكتفي فقط بإيقاع الضحايا في شباك حبه ولكنه لا يمكنهم من الممارسة خاصة الممارسة الكاملة للجنس والمثليه يمكن ان تكون ونراه في بعض الذكور المثليين حين يحسدون النساء على سحرهن وعلى جاذبيتهن للرجال فيقمن بالتماهي بالنساء على أمل الحصول على نفس المزايا التي يحصل عليها النساء الجميلات ،
ويحدث أيضا في الإناث حين ترى الفتاة أن الذكور يتمتعون باستقلالية وحرية وقدرات أعلى لذلك تتماهى البنت مع جنس الذكور وتصبح مسترجلة وتجد نفسها أقرب لعلاقات الحب والجنس مع النساء .
فإذا اكتشف في نفسه حالة من الإغواء أو الإغراء لنفس الجنس فإنه يسعد بذلك ويوظفه ويتمادى في ذلك ، ولكنه يكتفي فقط بإيقاع الضحايا في شباك حبه ولكنه لا يمكنهم من الممارسة خاصة الممارسة الكاملة للجنس والمثليه يمكن ان تكون ونراه في بعض الذكور المثليين حين يحسدون النساء على سحرهن وعلى جاذبيتهن للرجال فيقمن بالتماهي بالنساء على أمل الحصول على نفس المزايا التي يحصل عليها النساء الجميلات ،